Fascination About فوائد ماء الورد للتجاعيد

Fascination About فوائد ماء الورد للتجاعيد

Blog Article

الورود هي ملكة الزهور على مر العصور، حيث كان الناس يقدسون الورود لجمالها وزيتها العطريّ واستخداماتها الطبية التي تُصنع من الورود، وأكثرها استخداماً هو ماء الورد، والذي يتم تحضيره عن طريق تقطير بتلات الورد مع البخار. وأهم فوائد ماء الورد هي:[٤]

بطء عملية الشيخوخة: تتقدّم البشرة بالعمر بسرعةٍ؛ نتيجةً لتعرضها لكثيرٍ من العوامل التي تساعد على توليد الجذور الحرة التي تتلف البشرة، كالتعرّض المُفرط للشمس، ونمط الحياة غير الصحيّ، واستخدام منتجات البشرة المتكوّنة من المواد الكيميائية القاسية، والإجهاد، وبسبب احتواء ماء الورد على مضادات أكسدةٍ عاليةٍ فإنّه يساعد على تحييد الجذور الحرّة، والحفاظ على صحة البشرة.

يعدُّ ماء الورد مكوّناً رائعاً لوصفات الجمال لجميع أنواع البشرة بسبب خصائصه المهدِّئة، ولديه فوائد التبريد الطبيعي، كما أنّه مُطهِّر ومضاد للالتهابات ومضادات الأكسدة، ويعطي الكثير من الفوائد الصحية التّي تعالج البشرة، ويمكن استخدام ماء مقالات ذات صلة الورد كتونر لتضييق المسام، وتنظيف البشرة، وتغذيتها لمنع علامات الشيخوخة.[١]

هناك العديد من الفوائد التي يمنحها ماء الورد للبشرة، منها:[١]

يمكنك استخدامه بلطف على البشرة للاستفادة من فوائده المهدئة والمرطبة.

يدخل ماء الورد في العديد من الوصفات التي تعالج الكثير من مشاكل البشرة، ومنها:

ضع القليل من ماء الورد على قطعة من القطن النظيف وامسح وجهك بها ثم اتركه ليجف.

بسبب خصائصه المطهرة، ماء الورد يمكن أن يحفز خلق الهيستامين بواسطة جهاز المناعة، حيث ثبت أنه مفيد للوقاية من العدوى وعلاجها.

يُفضل إجراء اختبار الحساسية اتجاه زيت الورد قبل استخدامه على الوجه والبشرة، وذلك عن طريق تطبيق القليل منه على جزء صغير من البشرة، ومراقبة حدوث أي رد فعل تحسسي، قبل تطبيقه على كامل البشرة.

ماء الورد للوجه وفوائده وطرق استخدامه وتحضيره في المنزل

فوائد جل الصبار للبشرة، يعزز نضارة البشرة ويحافظ على شبابها ولكن يجب استخدامه بحذر

نستخدم الأدوات لتحليل سلوك المستخدمين من أجل تطوير موقعنا الإلكتروني، ويمكنك الاعتراض على ذلك في أي وقت.

يُستخدم ماء الورد في الطقوس الروحانية لتعزيز الاتصال الروحي.

يُخفف من انتفاخ تحت العين: يساعد استخدام الثلج على معالجة السوائل المتجمّعة تحت العين، وتقليل التورّم المحيط بالعين؛ من خلال تحريك مكعبات الثلج بحركةٍ دائريةٍ، من الزاوية الداخلية للعينين إلى اتجاه الحاجبين.